قال رجل لعلى بن ابى طالب عظنى فقال :
لاتكن ممن يرجو الآخرة بلا عمل ويرجو التوبة بطول الامل
يقول فيها بقول الزاهدين ويعمل فيها بقول الراغبين
اذا اعطى منها لم يشبع وان منع لم يمتنع
ينهى ولا ينتهى ويامر بما لايأتى
يحب الصالحين ولا يعمل عملهم ويبغض المذنبين وهو احدهم
ويكرة الموت لكثرة ذنوبة ويقيم على مايكرة الموت علية
وان سقم ظل نادما وان صح امن لاهيا
تغلبة نفسة على ما يظن ولا يغلبها على ما يستيقن
يخاف على غيرة بادنى من ذنبة ويرجوا لنفسة باكثر من عملة
وان عرضت لة شهوة اسلف المعصية وسوف التوبة
يصف العبر ولا يعتبر يرشد غيرة ويغوى نفسة
لاتكن ممن يرجو الآخرة بلا عمل ويرجو التوبة بطول الامل
يقول فيها بقول الزاهدين ويعمل فيها بقول الراغبين
اذا اعطى منها لم يشبع وان منع لم يمتنع
ينهى ولا ينتهى ويامر بما لايأتى
يحب الصالحين ولا يعمل عملهم ويبغض المذنبين وهو احدهم
ويكرة الموت لكثرة ذنوبة ويقيم على مايكرة الموت علية
وان سقم ظل نادما وان صح امن لاهيا
تغلبة نفسة على ما يظن ولا يغلبها على ما يستيقن
يخاف على غيرة بادنى من ذنبة ويرجوا لنفسة باكثر من عملة
وان عرضت لة شهوة اسلف المعصية وسوف التوبة
يصف العبر ولا يعتبر يرشد غيرة ويغوى نفسة
هناك تعليقان (2):
سبحان الله !حقا قد اوتي كرمه الله من البلاغة ما يثير الدهشة والاعجاب...وكأنه يصف حالنا بالضبط !
جزاك الله خيرا أخي على التذكرة وعلى مرورك الكريم
عندك حق الامام على كلامة اكنة عننا احنا دلوقتى
اناسعدت بمرورك فى مدونتى المتواضعة
إرسال تعليق