الأحد، 30 مارس 2008

لحظة سعادة

لحظات السعادة
اكيد ان اللحظات السعيدة بتبقى
فى حياتنا قليلة

ويمكن هو دة الى بيخلى ناس
تقعقد تدور عن السعادة طول حياتها
ويمكن كمان تعيش وتمون وهى لسة بتدور على السعادة


ويمكن السبب الاساسى فى الموضوع دة
هو اختلاف مفهوم السعادة من شخص لاخر
يعنى بباسطة كدة
ماهو الى ممكن يفرحنى ممكن ميفرحشى حد تانى
وكمان الفرحة متغيرة بتغير الزمان و المكان
يعنى الى يفرح طفل صغير مش هو الى هيفرح واحد فى مرحلة الشاب
و الى هيفرح واحد فى ايام الفراعنة او العصور الوسطى هو الى هيفرح اجيال القرن 21
والى هيفرح واحد فى المدينة مش زى الى هيفرخ واحد فى الارياف


ولكن يبقى ماهو متفق علية بين مختلف الشعوب والازمان والاماكن
طبقا لكوننا جنس بشرى واحد واصولنا كلنا من ادم وحواء

اية كل دة
كل الحكاية يا جماعة انى بجد
حسيت بفرحة يمكن من زمان مفرحتش
او من كتر المشاكل والهموم وكتر التفكير مبقاش فى وقت للفرحة

ما علينا
لحظة السعادة الى بكلمكوا عليها
هى
فرح واحد صاحبى وكمان قريبى

بس بصراحة
الفرحة الى الواحد بيفرحها لفرح حد
بتبقى فرحة جميلة جدا لانها فرحة ليست شخصية
ولو انت بتعرف تفرح لفرح الاخرين او تحزن لحزنهم
فانت انسان حساس ولك قلب عظيم
(انا طبعا مش بقول كدة عشان نفسى بس دة كلام ناس كتير عن الموضوع دة)


انا بصراحة حسيت معاهم انى فعلا فرحان لما لقيت
الفرحة على الوشوش والكل مبسوط وكمان اللمة الحلوة والاهل والاقارب
احساس جميل

وبصراحة كانت لمةحلوة
والليلة كمان كانت حلوة اووى
وكمان العروسة والعريس حلوين اوى
وكانت بجد فرحة من القلب
مش بس كدة
دة كمان كنت بفكر انى ربنا يرزقنى انا التانى
ببنت الحلال الى اكمل معاها مشاورى
وقبلها طبعا لازم
اطلق
العز و بية


Bookmark and Share

الأربعاء، 26 مارس 2008

يمكن

يمكن اكون بعت شوية عن المدونة  فدة بصراخة مش عارف سببة اية

يمكن عشان جديد فى مجال التدوين            ممكن

يمكن عشان لسة قرائى مش كتير              ممكن


يمكن  عشان انا لسة مش عارف  لكتب  اية بالظبط  او تقدر تقول بمعنى  ادق انى مش عايز المدونة مجرد  يوميات

او نشرة  اخبار   انا عايزها حاجة تجمع مابين كل دول   ومن غير ملل او رتابة


يمكن لكون انسان كسول                    ممكن

يمكن اكون دايما مشغول وفى نفس الوقت بردة  مش بعمل حاجة             ممكن

ويمكن كل دوول مع بعض  ممكن

لكن الى مش ممكن انى ابطل او استسلم

ومواضيعى مستمرة  حتى لو كنت القارئ الوحيد